تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي No Further a Mystery

بعد التقشير الكيميائي العميق، ستشعر باحمرار وتورم شديدين. ستشعر أيضًا بحرقان وخفقان، وقد يؤدي التورم إلى إغلاق جفونك.

فكلما تفاقمت مشاكل البشرة وازدادت حدتها، كلما احتاجت إلى زيادة كمية المادة المُقشرة للبشرة وفترة بقائها على سطح الجلد، وهذه الفترة عادةً ما يقررها الطبيب، في العادة لا يحتاج هذا الإجراء التجميلي إلى الخضوع للتخدير الكلي، وإنما يلزم خضوع المريض للتخدير الموضعي فحسب، وتشمل أهم استخدامات التقشير الكيميائي ما يلي:

• يقلل من ظهور حب الشباب والبثور عن طريق تنظيف المسام وتقشير البشرة بلطف.

التقشير الكيميائي العميق. يعمل التقشير الكيميائي العميق على إزالة خلايا الجلد بدرجة أكثر عمقًا.

هذا النوع من التقشير ليس دائمًا ويحتاج إلى التكرار في حين ان التقشير العميق أكثر خطورة لكنه  يدوم لفترة أطول ولا يحتاج عادةً إلى تكراره.

• يعتبر التقشير الكيميائي العميق مناسباً لعلاج التجاعيد العميقة والندوب البارزة والبقع الداكنة الصعبة وحب الشباب الشديد وتلف الجلد الناجم عن التعرض المفرط للشمس.

التخطي للمحتوى ديلي ميديكال انفو معلومة طبية موثقة

هناك عدة أنواع مختلفة من التقشير الكيميائي إليك أهم هذه الأنواع:

هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق

تجربتي مع التقشير الكيميائي: بشرة أكثر توهجًا الهدف من التقشير الكيميائي هو تحسين مظهر وملمس الجلد، وعلاج مشكلات مثل البقع الداكنة، والتجاعيد، وحب الشباب، ولون البشرة غير الموحد، وغيرها، إذ تزيل المادة المقشرة خلايا الجلد الميت، وتحفز نمو خلايا جديدة.

ساعد تقشير البشرة الكيميائي في الحد من شيخوخة البشرة، ومنحها إطلالةً أكثر شباباً، كما ساهم كذلك في التقليل من مظهر التجاعيد والخطوط الدقيقة، في تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي محيط العينين والشفتين وعلى الخدود، بتأثيرٍ يضاهي عمليات شد البشرة، ولكن دون الحاجة إلى التعرض لمخاطر الجراحة وتعقيداتها.

التقشير السطحي علاج يتم من خلاله إزالة خلايا الجلد من الطبقة العليا من البشرة، ثم يوضع المحلول على الجلد ويترك لبضع دقائق، بعدها ستشعرين أن بشرتك مشدودة لبضع ساعات بعد ذلك.

لا يمكن للتقشير الكيميائي إزالة الندبات أو التجاعيد العميقة أو شد الجلد المترهل.

سوف يستخدم الطبيب أداة وضع برأس قطنية أو شاش لكي يضع سائلًا كيميائيًا يحتوي على حمض التريكلوروسيتيك، وأحيانًا مقترنًا بحمض الجليكوليك. سوف يبدأ الجلد المُعالج في التحول إلى اللون الأبيض.